مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة
+3
بسمة امل
عهد الطفولة
*!* فــارس الكــلمـــة*!*
7 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الإثنين 14 سبتمبر - 8:12
اعتبروا أن بعض الناس مازالوا ينتقصون من حق المعاق
مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة
الدوحة - هدى منير العمر
طرق باب سبع عائلات، طالباً القرب وشرف النسب منها، وفي مقدمتهم الأهل والأقارب لعل وعسى يكونوا أكثر الناس وعياً ومعرفة بأصل وفصل المتقدم لابنتهم المصون، لكنها محاولات باءت بالفشل. ورغم ذلك أكد هذا المواطن الكفيف الذي فضل عدم ذكر اسمه أن طلباته التي قوبلت بالرفض لم تؤثر سلباً على نفسيته، لأنه يؤمن بقناعته التامة أن للفرج موعدا لا محالة. ومقابل من يرفض تزويج ابنته من كفيف، لابد من وجود شريحة واعية وقنوعة بأهمية إعطاء الأخلاق الحسنة والسمعة الطيبة القسط الأكبر من المواصفات المطلوبة، ويتابع: «بالفعل تزوجت منذ 13 سنة، وزوجتي التي رزقت منها بأولاد كانت مقتنعة وراضية كل الرضا عن الزواج بي، وعلى الرغم من أنها وافقت من باب نيل الأجر والثواب في بادئ الأمر إلا أن التكيف الحاصل والانسجام التام أضفى على حياتنا استقراراً موفقاً بتخطينا الصعوبات جنباً إلى جنب».
نموذج من بين عشرات النماذج الموفقة التي اطلعت عليها «العرب»، فعلى الرغم من الصعوبات التي واجهت كثيراً منهم في البحث عن شريكة الحياة، إلا أن نجاح تجارب من يسر الله لهم بنت الحلال تبعث على التفاؤل والإعجاب، ليبقى الأمل باقياً في تحديد الأسباب المعرقلة وراء معاناة جزء أخر من المكفوفين ممن لم يدخلوا باب الحياة الزوجية بعد.
يوجه عضو مجلس إدارة مركز قطر الثقافي الاجتماعي للمكفوفين محمد همام - والذي تصاحبه إعاقة بصرية هو الأخر- رسالة للمجتمع مفادها أن اختلافات المكفوفين كاختلافات الأسوياء تماماً، فكما يختلف الأسوياء بأخلاقهم ودينهم ومستواهم الوظيفي والعلمي والمادي، كذلك هم المكفوفون، وبالتالي هم مثلهم في كل شيء. ورغم أن همام لم يواجه صعوبات بالغة في البحث عن شريكة الحياة، إلا أنه يرى كثيراً من زملائه المكفوفين يعانون ذلك، مرجعاً العلة الأولى إلى الأهل وليس الفتاة، إذ أن الرفض يكون في الغالب من قبلهم خوفاً منهم على مستقبل ابنتهم واعتقادهم بصعوبة مباشرة حياتها واستمرارها مع شخص كفيف ليس بوسعه العمل أو القيام بمبادرات مفيدة، وكلها معتقدات مغلوطة، وفقاً لهمام.
عدم وعي المجتمع
أما أحد المواطنين الذي شدد على عدم ذكر اسمه، فيرجع أسباب عدم زواجه ككفيف حتى الحين لقلة وعي المجتمع بشرائحه المختلفة، فينحصر تفكيرهم على أن الكفيف إنسان ناقص وغير قادر على إنجاز مهامه اليومية ليعمل بإحدى الوظائف من الأساس. أما المسؤول الأخر والأخطر، كما ينوه هذا الكفيف، عن انتقاص حقوق المكفوفين وذوي الإعاقة إن كان في الزواج أو غيره من الحقوق هو أسرة الكفيف نفسه، مؤكداً أن كثيراً من المكفوفين في قطر يعانون سوء المعاملة من قبل ذويهم الذين يحشرونهم في غرفهم لينقل إليهم الطعام والشراب فقط دون تلبية لأبسط حقوقهم الإنسانية، كحق التعليم والعمل والزواج، والاندماج في المجتمع، وبالتالي تقل ثقة الكفيف بنفسه مما يعرقل من زواجه، في الوقت الذي يجدر فيه على الأهل أن يسعوا لتحقيق هذا الزواج بدورهم المهم كمدافعين أساسيــــــــين عن حقوق كفيفهم.
أسرة الكفيف مسؤول رئيسي
يضم الباحث القانوني الكفيف حسين نظر حجي صوته لزميله السابق فيما يتعلق بدور أسرة الكفيف في تلبية حقوقه أو انتقاصها، فيفيد «ترجع أسباب صعوبة زواج المعاقين بشكل عام والمعاقين بصرياً بشكل خاص إلى سببين، الأول يتمحور حول أسرة المعاق نفسه، باعتبارها تبدأ بالتدخل في حياة الكفيف الزوجية على أساس أنه شخص لا يستطيع الاستقلال بنفسه وبزوجته، ويظل بحاجة إلى رعاية ومراقبة في كافة تفاصيل حياته الخاصة. أما السبب المعرقل الثاني فتلام عليه بنات المجتمع بجهلهن لمعنى الإعاقة الحقيقي، والذي يبنى على أفكار خاطئة تبين أنها حالة تجعل صاحبها لا يستطيع القيام بعمل شيء في الحياة، وبالتالي لا يمكنه تحمل المسؤوليات في كافة نواحيها، وحتى من تقبل منهن بالزواج من كفيف فللأسف يتم ذلك في بعض الأحيان من باب الأجر والثواب فقط، مما يرسخ في عقل الكفيف سموماً مفادها أنه بلاء أو شخص يستحق الشفقة، وتؤجر من تتحمله، وكلها مفاهيم مجتمعية قد تدمر نفسيته ما إن بقيت متداولة، وفقاً لحجي.
صعوبة الزواج من مواطنة
من جانبه، يقول رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين الدكتور خالد النعيمي لـــ «العرب» إن الإقبال على الزواج من كفيفين يعد قليلاً في الخليج مقارنة بالدول العربية بوجه عام، «وإن بنينا الاستنتاجات على الملاحظة البسيطة في المجتمع القطري وجدنا أنه حتى الكفيف ممن تيسر له الزواج هنا، يكون في الغالب من عربية لا مواطنة، وذلك نتيجة الأزمة الفكرية الثقافية المتأخرة إن كانت في قطر أو في الوطن العربي ككل، وإذ ما قورن وضع الكفيف في الدول الغربية بوضعه في الدول العربية سنجده لا يعاني مشكلة في زواجه كما هو الحال عند العرب»، يقول النعيمي، متابعاً «رغم أني كفيف ولكن بفضل الله تزوجت من مواطنة بعد رفض قريباتي الزواج بي، ولكن النصيب الذي حالفني ووفقني في زواجي جعلني اليوم دكتوراً بفضل جهود زوجتي التي وقفت إلى جانبي، وبفخري بها اقترحت ذات يوم تخصيص جائزة للزوجة المثالية.
عقيلات مكفوفين: قدرات الكفيف تفوق ما عند المبصرين
سؤال قد يراود ذهن أيا ممن كان لا يستوعب الزواج بفردٍ معاق أو كفيف على وجه الخصوص، وهو: ما الذي يجبر على الزواج بمكفوفين طالما للأسوياء وجود؟ وعلى ذلك كيف تمت الموافقة أو مجرد التفكير بنطقها، انطلاقا من حالة ذوي الإعاقة الصعبة وما تتطلبه من تكريسٍ أبدي للوقت في صالح خدمتهم والقيام بمتطلباتهم، في حين أن للزواج معناً أخر للشابات والشباب المقبلين عليه، آملين منه حياة وردية بسندٍ يحمل مع الطرف الآخر هموم الحياة ومصاعبها، ويخفف من ثقلها، وما هذا إلا من طبيعة الطرفين، فترغب المرأة بالعيش في كنف رجل يمثل الأسرة برمتها، بل ويعد بمثابة مظلة الآمان والحنان وراحة البال، والأهم من ذلك مصدر قوة الأسرة وحاميها بما يقع على كاهله من مسؤوليات معنوية ومادية يتكفل بها، وللرجل في هذا الشأن أيضاً أمل في أن تكون زوجته الوجه الضحوك من حياته التي تعج بأزمات العمل وتلبية متطلبات البيت والأولاد..إلخ.
وعلى ذلك هل بمقدور الكفيف أن يمثل الزوج المثالي كغيره من الأسوياء؟ هل من عقبات بالغة يصعب تخطيها مع زوجٍ كفيف؟ هل يلمح أصحاب التجربة نظرات شفقة أو دونية بزواجهم من مكفوفين؟ هل هم نادمون؟. في الحقيقة هو ليس سؤال واحد بل جملة أسئلة؟، يضع أصحاب التجربة عليها اليوم حداً عبر صفحة «العرب» التي اطلعت على تجارب لا يمكن إلا أن يشار لها بالبنان، فقد جاءت إجابات كل من حرم محمد همام، ود.خالد النعيمي، وحسين نظر حجي، داعمة لتصريحاتهم آنفاً والتي تؤكد على نجاحهم في تكوين حياة زوجية مثالية.
أم بدر: أنصح بعدم التردد في الزواج من كفيف
بالنسبة لأم بدر حرم محمد همام تقول إنها وافقت على الزواج من محمد بكل قناعة ورضا، وبطبيعة الحال مرت بمرحلة التردد التي قد تصاحب قرارات أي فتاة مقبلة على الزواج، فكيف هو الحال بالارتباط بشخص كفيف؟ وتضيف «لم يمارس علي أي نوعٍ من الضغوطات من قبل أهلي، لاسيما وأن زوجي ليس قريبي، وبالفعل صار النصيب، مع العلم أنني لم أبد موافقتي من باب نيل الأجر والثواب أو الشفقة كما يعتقد بعض الناس، بل سمعته الطيبة وأخلاقه الرفيعة كانت سبب ارتياحي، وبالتالي يسر الله زواجنا». وبعد مرور 9 سنوات على هذا الزواج تؤكد أم بدر من وقع تجربتها الخاصة أن الهاجس الذي تملكها في بداية الحياة الزوجية حول الصعوبات التي قد تواجهها مع زوج كفيف عارية من الصحة، ولم تكن في محلها، ليأتي الواقع ويبرهن لها ولمن حولها أن الأمور تسير بشكل طبيعي، ورغم أنها لا تفارقه في تنقله إلا أنها تعيش حياة مستقرة وتجربة أسرية ناجحة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أهمية توافق الطرفين فيما يخص الجانب الديني والأخلاقي والاحترام الشخصي، وليس للشكل أو الإعاقة دور معرقل في ذلك، وفقاً لأم بدر.
ومن هنا تبدي أم بدر استنكارها ممن ينظرون لها بشفقة أو استغراب، وكأنها مبتلية بهذا الزواج، موجهة لهم أصابع الاتهام بانتقاص حق ذوي الإعاقة بنظرتهم المتخلفة وقلة وعيهم، مؤكدة أنها نظرات لا تؤثر عليها لا من قريب ولا من بعيد كون زوجها وأبنائها الأربعة يساوون الدنيا، حسب تعبيرها. وتختم أم بدر ناصحة فتيات المجتمع بعدم التردد في الموافقة على شخص كفيف إن كانت مواصفاته الأخرى جيدة وأن لا تكون إعاقته سبب رفضهن الأساسي، وفي النهاية كل شيء نصيب، والخير فيما اختاره الله.
أم فيصل: زوجي حقق ما لا يحققه مبصر
رغم تردد الأهل وعدم إبداء رغبتهم القاطعة، قبلت أم فيصل الزواج من الدكتور خالد النعيمي، وإن كان في ذلك الوقت لم يحصل على شهادة الدكتوراه ولا حتى البكالوريوس بعد، إلا أن شخصيته الملفتة استحوذت على جزءٍ من عاطفتها، لينطق العقل قائلاً: «كل إنسان معاق، فالإعاقة الحقيقية ليست إعاقة البصر أو السمع أو الحركة، ولو التفتنا للمحاكم قليلاً لوجدناها تعج بمشاكل المبصرين وتفيض بقصص طلاقهم على اختلافها، وهذا دليل قاطع على أنه ليس للإعاقة دخل في المشاكل الزوجية، بل وجب النظر إلى دين وخلق وشخصية المتقدم للزواج عوضاً عن الشكليات».
هذا ما يمكن استنتاجه من خلاصة ما قالته أم فيصل حرم النعيمي حول تجربتها الآخذة بالاستمرار منذ 25 سنة، رزقا خلالها بخمسة أبناء. ولما اطلعنا على تجربة هذا البيت، لا يسعنا إلا أن نقف منصتين لحذافيرها. فتوضح أم فيصل أنها تركت إكمال دراستها لتتفرغ لبيتها وزوجها، معتبرة نجاحها من نجاح زوجها، وبالتالي حرصت على دفعه لمزيد من العطاء، وتتابع: «كنت على إيمان أن لزوجي قدرات كامنة تخوله تحقيق تقدم أفضل، وبالفعل أكمل تعليمه الجامعي، الأمر الذي تطلب منا مزيدا من الجهد والعزيمة والوقوف سوياً وقفة المساند المحب، فسافرنا لبريطانيا ومصر وأميركا، حتى كانت النهاية في المغرب حيث حصل زوجي على الماجستير والدكتوراه مع مرتبة الشرف».
قد يثبت ذلك مقولة «وراء كل رجل عظيم امرأة» فأم فيصل تعتبر نفسها اليوم أسعد الناس، حتى إن أهلها أصبحوا لا يكنّون لأبوفيصل إلا مزيداً من الحب والتقدير والاحترام، فقد أصرت أم فيصل على الإثبات لأهلها قبل المجتمع أن اختيارها لزوجها ما كان إلا بمحله، وهو عين الاختيار الصائب الموفق، فما حققه أبوفيصل قد لا يحققه مبصر، معتبرة نجاحه التعليمي أول اختبارٍ اجتازته بامتياز أمام تقييم المجتمع لزواجها، فقد أوضحت أم فيصل أن المجتمع كان في بداية زواجها يحدقها بنظرات الاستغراب والتعجب، وكل من مر عيها سألها: لماذا تزوجت كفيفا؟ وتضيف: «العجيب أن بعض الناس كانوا يفسرون قبولي وقناعتي التامة بهذا الزواج بوجود عيب ما أو حاجة أو مصلحة جعلتني لا أتردد في موافقتي، ورغم كل ذلك لم أعر لنظراتهم وتفسيراتهم الظالمة أهمية، فلله الحمد لم ينقصني يوماً من الأيام شيء في بيت أهلي، والآن أنا راضية بنصيبي الذي اختاره الله لي».
حرم حجي : لم أشعر يوماً بأنه كفيف
أما تجربة حرم حسين نظر حجي السيدة مريم حسين فلا تقل شأناً عن التجربتين السابقتين بما تعكسه من علامات مشرفة لثنائيٍ يمثل حياة زوجية مثالية. فقد تزوجت مريم من حسين بناء على معرفة عائلية لا صلة قرابة، وبحكم ما كانت تعلمه عن حجي، ذلك الشاب الطموح المتفوق الناجح، فضلاً عن سمعة أهله الطيبة التي يشهد لها الجميع بأصالتها وتفانيها في حب الوطن والعمل من أجله، وافقت مريم وأهلها دون تردد على هذا الزواج وإن كان من كفيف، وتواصل «دون مكابرة، لم أواجه صعوبات تذكر بداية زواجي من كفيف، بل على العكس تفاجأت بقدراته وعزيمته البالغة، وفي الوقت الذي وجب علي مساندته، هو من قام بمساندتي وتشجيعي على إكمال دراستي، وتعلمت منه أمورا كثيرة في الحياة ما كنت أعلمها».
وتشير مريم إلى أنه حتى على مستوى حركة وتنقل زوجها يعتمد فيها اعتماداً شبه كلي على نفسه، مما جعلها لا تشعر بأدنى صعوبات تذكر مع زوج كفيف، وما هو ملفت في الأمر أنه «ذوّيق» ويُعتمد عليه في اختيار ديكورات المنزل وجلب الهدايا المميزة التي تتفاجأ بها مريم كونها مطابقة لذوقها تماماً دون أن يساعده أحد، فيعتمد حجي على اللمس في معاينة الأشياء، وإن استفسر عن أمر لا يكون حدوده أكثر من معرفة لون الغرض المراد.
وخلاصة ما تود مريم توضيحه: «للأسف كثير من شرائح مجتمعنا مازالت تفهم معنى معاق أو من ذوي الاحتياجات الخاصة بطريقة خاطئة، باعتباره شخصا لا يستطيع الاعتماد على نفسه ومن تتزوجه ستعاني الأمرين، وهذه معتقدات خاطئة لابد من القضاء عليها لنمكن ذوي الإعاقة من دمجهم في المجتمع ونيل كافة حقوقهم، فمقابل ما ينقصهم عوضهم الله بقدرات وإمكانيات لا يملكها الشخص العادي. وتختم حرم حجي مؤكدة أنها لو كانت قد تزوجت من شخص سوي لما حظيت بنفس السعادة التي تعيشها الآن، لاسيما مع تفاقم مشكلة استهتار عدد كبير من شباب اليوم بقيمة الزواج، وتهربهم من تحمل مسؤولياته. نقلاً
عهد الطفولة غيث بستان جديد
عدد المساهمات : 143 تاريخ التسجيل : 20/04/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الإثنين 14 سبتمبر - 22:21
بسمة امل نائبة المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 5084 تاريخ التسجيل : 25/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الأربعاء 16 سبتمبر - 7:41
نماذج رائعه
وتستحق ان تحكي عنها نساء المكفوفين
قد يكون ما يفعله المكفوف افضل من رجل مبصر
فارس الكلمه
الف شكر لك على ذكر هذه النماذج
التي انارت لنا حياة المكفوفين
بارك الله بك وارضاك
تحياتي لك ..
نعناع غيث بستان جديد
عدد المساهمات : 95 تاريخ التسجيل : 03/06/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الجمعة 23 أكتوبر - 20:32
الفتى الطائر مشرف
عدد المساهمات : 3502 تاريخ التسجيل : 25/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الأحد 8 نوفمبر - 18:07
بركات غيث بستان خيِّر
عدد المساهمات : 784 تاريخ التسجيل : 28/08/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 24 نوفمبر - 20:24
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 8 ديسمبر - 3:52
مرحباً أختي عهد
و شكرا جزيلا للمرور الغالي
لا عدمناه منك
فارس
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 8 ديسمبر - 3:54
سلمتم إداريتنا
بسمة أمل و ألف شكر للمرور الكريم و التعليق الرائع شرفنا به أختنا حفظكم الله تعالى فارس
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 8 ديسمبر - 3:56
أهلا أهلاً نعناع
و الله أخي اسمك جميل
لا عدمتك أخي نعناع على التواجد الجميل ذي العبق الفواح
كل الشكر لك
فارس
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 8 ديسمبر - 3:57
أنرت أخي الغالي
الفتى الطائر مرحبا بك غيثنا الكريم سلمت أخي وألف شكر لمرورك العطر
فارس
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الثلاثاء 8 ديسمبر - 3:59
شكراً لك أخي بركات
بارك الله بك و بمرورك
فارس
عاشق الصم غيث بستان خيِّر
عدد المساهمات : 567 تاريخ التسجيل : 25/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الأربعاء 9 ديسمبر - 8:16
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة الخميس 17 ديسمبر - 9:33
مشكور أخي عاشق الصم
للمرور الجميل حفظك الله و بارك بك و لا عدمنا جميل تواجدك حفظك الله فارس
مكفوفون: صعوبات كبرى لدخول القفص الذهبي وإيجاد شريكة الحياة