موضوع: علم الطاقة رقم واحد(1) الإثنين 12 أكتوبر - 3:33
ما هي الطاقة الكونية:
لا أحد يشك في أن الطاقة هي المصدر الأساسي لتسيير الحياة اليومية. وكلنا يعلم أن الإنسان سعى، منذ أقدم العصور، إلى البحث عن مصادر الطاقة وإلى محاولة تطويرها واستكشاف آفاقها والتعرف إلى ماهيتها. وحتى الأمس القريب، كان يُشار بمصطلح "طاقة" إلى الطاقة الفيزيائية، أي المادية فقط، التي تُستخدَم في معظم حقول الإنتاج. وهي ما فتئت تُعتبَر الطاقةَ الأبرز في حياتنا، ولكن في مقابل الطاقة المادية التي تشغل العالمَ منذ بدايات القرن الماضي، سعى آخرون إلى استكشاف طاقة من نوع مختلف، طاقة إذا تعمقنا في خفاياها وجدنا أنها النوع الأهم من الطاقة والأكثر إفادة للإنسان، بها يمكن تحقيق حياة أفضل للجميع انطلاقًا من سعي كلِّ فرد إلى معرفة نفسه وجسده وتطويره والاستفادة من قدراته.
هكذا طلع علينا من الشرق الأقصى ما يُعرَف اليوم بمسمَّى "علم الطاقة". لكن ما هو علم الطاقة هذا؟ وكيف نتعرف إلى هذه الطاقة ونستفيد منها؟ وبالتالي، كيف يمكن لها أن تؤثر على حياة مجتمعنا وتتجه به نحو الأفضل إلى حدٍّ قد يشبه مدينة الفارابي الفاضلة؟ الطاقة، في المنظور الشرقي، هي القوة المحركة للكون. وتسمَّى بالصينية تشي، وباللغة السنسكريتية برانا، و اليابانية كي أي الهواء أو النفس أو روح الحياة التي هي أساس الحياة فينا.
ومنها تتكون الكواكب والنجوم والمجرات – وحتى صور أفكارنا ومشاعرنا وأحاسيسنا وبها تتحرك؛ وهي التي توحد عناصر جسمنا وتُوازِن فيما بينها وتؤمِّن ديمومةَ الأشياء والمخلوقات. فأينما توجد الطاقة تظهر الحياة. وعندما تغادر الطاقة (أي روح الحياة) جسمَ الإنسان يتحول إلى جثة.
فالطاقة هي التي تسمح لأعضاء الجسم وغدده وشرايينه وسواها من مركِّباته بالتفاعل بعضها مع بعض. وعندما تضعف الطاقةُ فينا، سرعان ما نلاحظ أن الوهن يدب في الأعضاء، فتتباطأ حركتُها، وينعكس الضعفُ على الصحة في مجملها. كما أن الطاقة تَهَبُ الجسمَ الحرارة، والحرارةُ تؤكد سلامة الطاقة فيه؛ إذ إن ارتفاعها أو انخفاضها يعكس مدى سريان الطاقة في الجسم.
تتجمع الطاقة وتتفرق على التوالي سلبًا وإيجاباًْ وبأشكال متعددة. فكل ما هو موجود في العالم ظاهرة مؤقتة من ظواهر الطاقة. إن عناصر الطاقة التي تكوِّن السماء والأرض هي نفسها التي تكوِّن الإنسان. بتراكُمها تتحول من لا مرئية إلى أشكال مادية لا تُحصى في تبدُّدها وتجُّمعها. عوامل الصحة، إذن، متوافرة فينا ومن حولنا. حسبنا أن نعي هذه الحقيقة ونكون في حالة تفرُّغ وقبول لتعزيز صحتنا. وأفضل ما يمكن لنا أن نصل إليه في هذه الحياة وأروعه، الذي هو جوهر العلاج الذاتي، هو ما نفوز به من خلال تمارين الجسد و التأمل والصمت. فالصمت هو اللغة الأولى التي تحوي المعاني كلَّها؛
هو لغة الذات الصافية التي نتوجه بها إلى ذات الآخر الصافية عبر صفاء الكون. الصمت بداية اللغة ونهايتها؛ هو الحقيقة والجوهر قبل التكوين وبعد الموت؛ هو الثابت والخالد. مَن لا يعرف الصمت ولا يعيش حالات التأمل يجهل هذه اللغة، ويبتعد عن الإدراك والحدس، ويعيش في غربة حادة عن ذاته الداخلية. الصمت هو أساس الكلام؛ والعودة إلى الذات الأساسية تبدأ حتماً بالصمت والفراغ.
مَن يتفرغ لعملية التنفس في صمت يدرك أهميتها وتأثيرها على الجسم والنفس، من حيث إنها أخذ وعطاء من الكون وإليه كفعل حب. كلما عشت الصمت في الفكر والحس والكلمة والفعل، اتسع مكانٌ للحياة والحب فيك ومن حولك، فتتعرف إلى الله، وتختبر نعمة لقاءك به، وتسكنك روحُه في كلِّ لحظة صمت، وتتحول حياتُك إلى حياة حقيقية، جوهرية، إلى نور يضاء ويضيء.
والطاقة إذاً هي القدرة الكامنة لاستخدامها في زمن معين في تحقيق هدف معين.
الجسم البشري يحتوي على طاقات غير محدودة لكننا نستعمل جزء منها لكن بممارسة التأمل والتي تيقّظ طاقات دماغنا وكذلك بممارسة الألعاب الرياضية، مع تعاليم استخدام طاقة الجسد والتي تسمى الرايكي ( الطاقة الحياة الكونية) تظهر طاقة الإنسان اللا محدودة والتي بها يستطيع فعل المعجزات بحياته.
طاقة الحياة الكونية ( الرايكي ): والتي تعتمد على رياضة الجسد وعلى معرفة ذاته بمكوناتها الثلاثة: الجسد والروح والعقل.
يعد الرايكى أسلوباً أمناً وواعداً بحسب رؤية المتخصصين فيه، ويقوم على مبدأ تحرير حقل الطاقة الذي يحتوي على ما يسمى «الكي ـ طاقة الحياة» إذ تنساب هذه الطاقة بحرية من دون صعوبات. وهي نفس فلسفة المتخصصين الذين يعملون بالعديد من أساليب الطاقة ومن ضمنها ( الرايكي ) حيث يرون بوجود حقل للطاقة الحيوية في جسم الإنسان يؤثر ويتأثر بالممارسة إذ تسري هذه الطاقة مارة بين منافذ الممرات متدفقة بالطاقة«الكهرومغناطيسية» التي تنتج عن خلايا الجسم المتفاعلة مع عناصر الطاقة في الجسم ذاته أو المنتقلة من وإلى إنسان آخر وذلك بتمرير المختص يديه فوق ما يطلق عليه منافذ الطاقة، ويقدر عددها ب 7 منافذ رئيسية في الجسد و9 منافذ فردية، وبمجرد تمرير يد المختص الذي يشترط فيه أن يكون متمكناًً بهذا العلم ( سواء باللمس أو عن بُعد ) فبذلك تنساب الطاقة من يد المختص لجسد الشخص المستقبل، ويترتب على ذلك إزاحة أي انسداد سلبي يعطل قدرات الجسم ويقوم المختص بتعديل مسار الطاقة لدى المستقبل وبالتالي تحسين الصحة العامة والتخلص من التوتر والضغوط الحياتية. ويرتكز العلاج بالطاقة على مبدأ يقول بأنه، حيث يحل الفكر تحل الطاقة، وهو ما يعرف بالوعي.
وعندما يكون الدماغ في حالة الوعي نحن نرى ما نصدق فقط أو ما نظن أنه ممكن أن يحدث و نقارن ما نراه من الأشياء بما هو محفوظ في ذاكرتنا. نحن نرى الأشياء بشكل مشروط. هذا يجعلنا نتساءل إذا كانت الأفكار وحدها تستطيع أن تفعل ذلك بالماء فما يمكنها أن تفعل بأجسامنا؟ معظم الناس لا يتعاطون مع الواقع بشكل صحيح فهم ينوون على عمل شيء ما ولكن سرعان ما يتراجعون لأنهم يظنون أنفسهم غير قادرين على ذلك. التفكير بطريقة إيجابية يوصلك إلى فعل المعجزات, ولكن إذا كنت تملك قدراً صغيراً من التفكير الإيجابي الذي يغطي قدراً هائلاً من الأفكار السلبية هذا يعني أنك تخبئ التفكير السلبي تحت التفكير الإيجابي. الدماغ عندما يطلق الموجات الكهربائية يصبح سطحه أشبه بالسماء عندما تكون في حالة عاصفة رعدية.عند إطلاق فكرة ما يحدث ما يشبه بغيمة بين اللواقط و العصبونات التي تشكل بالتالي ما يشبه السماء و الأرض. لم يحدث من قبل أن أحداً قد استطاع رؤية فكرة, ولكن يمكن رؤية ما تحدثه الفكرة في الدماغ من عواصف في مناطق مختلفة و كل منطقة تكون خاصة لعضو معين في الجسم يقوم بالتجاوب بما يجري في هذه المنطقة.
الدماغ لا يستطيع التفريق بين ما يجري الآن من أحداث و بين ما يتذكره, لأنه في كلا الحالتين يستعمل المنطقة نفسها من الدماغ. وهنا أستطيع الاختصار عن الطاقة بالقول، إن الجسم السليم والمرفق بتفكير إيجابي والتي تنص عليه طاقة الحياة مع شروط بالحياة بأنك شخص إيجابي محب فهذا أننا توصلنا لمعرفة قدرة طاقة جسدنا وباستعمالها لتطوير حياتنا بشكل أفضل وحياة من حولنا نكون قد حصلنا على ما نريد وهذا المرجع بقدرة من الله تعالى بشكل أكيد ولن يستطع الإنسان استخدام طاقاته إلا بالخير لأن الطاقة الكونية من الكون أي من الخالق ولا نختلف بعبارة تقول ( الخير من الله والشر من أنفسكم ).
وهو حماية من الشر وكما الألعاب القتالية والتي تعني بالمجمل قديماً (الخير يتغلب على الشر حتى بأنفسنا )
ومن خلال ما سبق نجد أن طاقات الإنسان لا محدودة ممكن استخدامها في سبيل تحقيق أهداف سامية وبنفس الوقت تلعب هذه الرياضة في راحة الجسم الرياضي وعضلاته دوراً كبيرا ً فطريقة الرايكي هي طريقة تساعد الإنسان على التعرف إلى مكامن الطاقة الصحيحة التي تمنحه التوازن، وذلك من خلال دمج طاقته الحيوية مع الطاقة الكونية، وبالتالي التحكم في وظائفه كافة، كالتنفس والتمرين والحس والابتسام والغذاء والتعامل مع الآخرين الخ، وكذلك في الحالات المختلفة التي يمر بها.
ومن الرايكي يُشتَق رايكي جِنْ كي دو، الذي يتضمن المبادئ الثلاثة: الحكمة والرحمة والمسار. ( الأخلاق الحميدة التي يجب أن يتحلى المرء بها ) فمن خلال التعرف إلى جِنْ كي دو وممارسته يتمكن الإنسان في الوقت نفسه من امتلاك الحكمة والتعامل برحمة وتعاطف وحنان، بالإضافة إلى التعرف إلى المسار أو الطريقة لاتِّباعهما في حياته اليومية،
وباختصار،
إن علم الطاقة أو الـريكي يمنحنا السلام الداخلي الذي قد يوصلنا في تعاطينا المشترك إلى السلام الشامل بين الجميع، كما يمنحنا السكينة والطمأنينة وحسن التصرف في التعامل مع الآخرين والنجاح في مواجهة الصعوبات. وهو يُعتَبر على غاية من الأهمية في عصرنا الحالي للتخلص فيه من الضغوطات النفسية
كلمات غيث بستان جديد
عدد المساهمات : 29 تاريخ التسجيل : 31/08/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الإثنين 12 أكتوبر - 21:20
مشكورة
ღ¸¸ زوجة الأمــير ¸¸ღ إداري
عدد المساهمات : 7087 تاريخ التسجيل : 02/05/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الثلاثاء 13 أكتوبر - 0:17
كيف الطاقة ثابته وخالدة
والله عز وجل يقول (( كل من عليها فآن ويبقى وجه ربك ذو الجلالِ والأكرام))
بصراحة أختي موضوعك غريب
ممكن تفهمينا شوي شوي
لأنني فهمت شيئ واتمنى يكون فهمي خطأ لأن موضوعك يقول ان الطاقة هي كل شيئ في الحياة هي التي تسيرنا وتحيينا وبدونها نكون جثة هامدة
والله هو المحيي والمميت
وهو الحي الذي لايموت
ممكن تبسطي لنا تلك المعلومات التي اظن انها خاطئة
مافي شيئ يثبت على صحتها
اما اذكان قصدك ان الله المولد لطاقة واننا نتأمل لهذا الشيئ وان الله الذي يسير هذا الكون
فالنتأمل في كل هذا ؟؟
هنا يختلف الوضع : )
انتظرك اختي أماني
أماني الحب مديرة القطوف العامة
عدد المساهمات : 2128 تاريخ التسجيل : 08/06/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الأربعاء 14 أكتوبر - 14:07
سلام الله عليكي زوجة أخي الأمير إهتمامك هذا يدل على أنكي قمتي بقراءة الموضوع بأهمية كبيرة وهذا يشجعني أن أقول لك أختي الكون كله وجد بقدرة الواحد القهار جميعنا بهذا الكون نسير بما يسر الله لنا نستمد طاقتنا من الله عز وجل شأنه أختي وجميع من إطلع على بداية علم الطاقة تحدثنا عن طبيعة الجسد وعن حركته لا يسير العبد إلا إذا سيره رب الكون سبحان الله جميعنا نمتلك الطاقة وفينا من يستطيع إستخدامها بالخير والإجابية ومنا من يستخدمها فيضر نفسه ويضر من حوله وكله بقدرة الله نعم كل من عليها فان ولكن الله باقي هو خلق الإنسان وأوجده من العدم أحبتي يوجد بجسم الإنسان قلب ورئة وطحال وكبد وبنكرياس ومخ وأعصاب وعضل وعظم وخلايا سبحان الله وبحمده عندما تتعب أعصابنا نذهب لطبيب الأعصاب حتى يعطينا علاج لنعيد التوازن والحيوية لأعصابنا سبحان الله بعلم الطاقة الحيوية نستطيع بقدرة الله معالجة الشخص سواء بالمس أو ألالمس وعن بعد بقدرة الله لا أعرف أختي زوجة الأمير لكن أحببتها بالله بمشيئة الله أستطيع طاقيا مساعدتها عن بعد هو ليس علم غيب ولكن هو علم طاقة نستخدم بالمعالجة بالطاقة الحيوية وجود النية الصادقة مع الله نطلب الشفاء لمن نعالج من الله ونسأل الأجر عليه من الله المحافظة على سر المريض حبي للشخص الذي أساعد بالله يسهل عليه وعلي كمعالج الوصول به إلى النتائج الفوق رائعة بقدرة الله وليس بشطارة النعالج بل بقدرة الله إذا نستمد طاقتنا من قوة الله والصدق معه أرجو أن أكون أوصلت الفكرة زوجة أخي الأمير إذا الطاقة موجودة مع الإنسان الحي الذي يتحرك لكن الإنسان الميت لا طاقة له إنتهت طاقته بنتهاء عمره يارب أكون قد وفقت وأوصلت فكرتي ومفهوم علم الطاقة الريكي علم ليس بالسهل لكن يجب أن نكون حذرين بما نتلقى من علوم واكتساب معرفة وأرجو أن تكون واضحة لأخي وصديق المنتدى فارس الكلمة وأختي بسمة أمل وأتمنى أن يكون تغيبهم عن الظهور خير زوجة أخي الأمير هل أكمل أم هذا يكفي وأبحث عن مواضيع أخرى أرجو أن تفيديني
ღ¸¸ زوجة الأمــير ¸¸ღ إداري
عدد المساهمات : 7087 تاريخ التسجيل : 02/05/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الأربعاء 14 أكتوبر - 15:31
عذراً منكِ أختي
ماسمعنا بعلم الطاقة يستخدم لشفاء ولم يرد هذا من قبل
أختي: كثير منا يخطيء ولكن لابأس إذا صححنا أخطاءنا فالغلط ليس عيب ولكن العيب الإستمرار في الخطاء
أما الفتوى فهي كالتالي كتبه الشيخ محمد النجدي 16/02/2008 السؤال: ما حكم الشرع بعلم الطاقة؟
الجواب: الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه ،،، وبعد :
فالعلم المسمى بعلم الطاقة ومثله : " الريكي " هو من العلوم الدخيلة على حياة المسلمين ، وهو داخل ضمن الغزو الفكري والعقدي الذي تتعرض له الأمة الإسلامية ، وقد حاول البعض من النفعيين ومن لا علم له أن يغلف هذا العلم الفاسد ، والدورات المقامة باسمه بغلاف الدين والاسلام !! حتى تلقى قبولا ورواجا بين المسلمين ، وما سمعناه عنهم وما سمعه من حضر تلك الدورات الباهضة الأثمان ! هو كلام لا يقنع العقلاء ! فضلا عن أن يكون مقبولا شرعاً !! وقد كتب بعض الباحثين المعاصرين ما في هذا العلم المزعوم ! من المزالق الشركية والوثنية ، المتعلقة بالديانات السائدة قديماً ، كالبوذية والطاوية وغيرها ، والتي ينكر أصحابها وجود إله للكون!! بل الكون عندهم مرده إلى قوة الطاقة ! وهذه الطاقة موجودة أيضا في جسم الإنسان الأثيري!!! ويتعلقون بأشعة الشمس ويتبعونها ، ويؤمنون بتناسخ الأرواح ، وعقيدة الخلاص والاتحاد ( النرفانا ) وفلسفات أخرى كثيرة غريبة على معتقدات المسلمين وشريعنهم !! بالإضافة لإنكارهم النبوات والرسالات !! وأقام بعضهم دورات سماها " العلاج بطاقة الأسماء الحسنى "!! ودورات " العلاج بأشعة لا إله إلا الله " !!
وقد حذر العلماء من هذا ومن أمثاله من العلوم الغريبة والضارة ، ونبهوا على وجوب مخالفة أصحاب الجحيم ، بل ومن قبلهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أخبر بقوله : " إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار " رواه أهل السنن . وقوله " لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه " قالوا : اليهود والنصارى ؟ قال :" فمن ؟ " رواه البخاري وغيره .
فمصدر معارف المسلم والمسلمة : كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وما لا يخالفهما من المعارف والعلوم . وقبله قد قال المولى الكريم ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم ورضيت لكم الإسلام دينا ) المائدة . وقال ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران . فأكمل الله تعالى لما الدين ، وتم بلاغ خاتم النبيين ، فما ترك خيرا إلا ودلنا عليه ، ولا شرا إلا وحذرنا منه ، كما قال صلى الله عليه وسلم . والله سبحانه أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
الشيخ محمد النجدي
واتمنى بعد الفتوى تتوقفين عن هذه الدرووس قد وضح لكِ الامر
ღ¸¸ زوجة الأمــير ¸¸ღ إداري
عدد المساهمات : 7087 تاريخ التسجيل : 02/05/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الأربعاء 14 أكتوبر - 15:40
وردت اسئله كثيرة حول هذا العلم
سأترك لكِ الرابط لعلكِ تقرئين ما اصل هذا العلم والى مايعود ...........!!!
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الأربعاء 14 أكتوبر - 18:18
شكرالك ونفع الله بك الأمة زوجة أخي أحمد الله وأشكر فضله على نعمه لم أدخل علم الريكي ولكن قد تعلمت وعملت بالمعالجة الطبيعية وإلى هنا لا إثم علي بمشيئة الله حديثي هو عندما يمرض المرء ونعوده هنالك دعاء يستحب قوله وهو أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ونقولها سبعة مرات عندما أقول لمريضي عند حضوره للمركز نحن لا نشفي الشافي هو الله عزوجل شأنه نحن هنا سبب فقط سبحان الله عندما نضع يدنا على المريض والله وبصدق النية أختنما زوجة الأمير تشعرين بتعب الشخص الذي بين يديكي لا ندعي علم ولكن نعالج طبيعي بمشيئة الله
بسمة امل نائبة المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 5084 تاريخ التسجيل : 25/03/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) السبت 17 أكتوبر - 4:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي اماني الحب
اعتذر اولا عن غيابي فانا كنت بسفر وبعدها شغلت كثيرا" بدوامي
وحينما دخلت المنتدى جئت فورا" باشتياق لاقرأ المواضيع التي فاتتني
وقرأت موضوع علم الطاقة
اختي
اننا في عصر التقدم والحضاره ودمجنا بالعديد من العلوم الحديثة
وكل انسان منا يبحث عن العلم في كل مكان
ونحن من خلال بحوثنا وأسئلتنا الدائمه
نتعلم ونعلم ما صحة العلم الذي نتبعه
انا اتذكر يوم اخبرتني عن علم الطاقه
ووقتها اخبرتك اني اعلم عن شخص اخر يمارس هذا العلم
ولانني اعلم نوايا هذا الانسان
علمت ان هذا العلم فيه لبس ( بفتح اللام )
وحينما اخذت جلسه عندك لم اشعر بما تقولين عنه من راحه نفسيه او حتى شعور بالارتياح
كل الذي اعجبني هو المساج وشعرت براحه جسديه
عزيزتي
نحن دوما" في عملنا نتقي الشبهات
وقدر المستطاع نبتعد عن ما فيه شك
وبما انه يوجد فتوه من شيخ جليل مثل " محمد النجدي"
وافتى حول هذا الموضوع
فكل ما يسعنا فعله هنا شكر الانسانه التي انارت بصيرتنا
وهي
زوجة الامير
جزاها الله كل الخير
ولا مانع اختي اماني الحب
لو عالجتي الناس وكان الامر بقراءة القرآن الكريم وعمل الحجاما
فهو امر رائع ايضا" وفيه كل الخير والجزاء من الله تعالى
وانا كما اعلمك اختي اماني الحب
فانت لا يفوتك الحق فانت ابنت الافاضل وخيرة الناس
وممن يتبعون الدين الحق وما يرضي الله
واعذريني للاطاله اختي
احببت ان اشارك واعينك على ترك ما انتي فيه باذن الله
وتقبلي احترامي
انتي اخت غاليه بنت اهل عزيزين علي
تحياتي لك ..
أماني الحب مديرة القطوف العامة
عدد المساهمات : 2128 تاريخ التسجيل : 08/06/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الثلاثاء 27 أكتوبر - 22:58
بسمة المنتدى أنا لم أعالجك بالطاقة أبدا ولكن كانت العالجة عبارة عن تدليك سويدي صحي يعني تدليك (مساج)للعضلات والأعصاب المشدودة لديك لم أجرب معك العلاج بالتنويم الإيحائي ولا أفكر أستخدمه مع أحد لا لشيء ولكن هنالك من يعرف به أكثر مني المعالجة بالطاقة هي تحدث مع العقل الغير واعي يعني مع العقل الباطن وهنالك تصدر من المعالج أوامر للمريض يحثه على إعطاء أمر لأحد الأجهزة المريضة عنده لتعمل عملها الطبيعي وهونوع من العلاج بقدرة الله وفضله وليس شاطارة بالمعالج بسمتي لم أتحدث عبث ربما نقل الموضوع كان سيء فقط وإنما كما تعلمت بسمة أمل بالتربية الخاصة كيف تتعامل مع طفل معاق وتعطيه إحساس بالحب والحنان فنحن كابسمة أمل نعطي المريض راحة من ألمه فيتحدث عما يزعجه ونحن بدورنا بعد فضل الله نتحدث معه عن الخير والحب ونطمئنه بهدوء الحال ولا يوجد شيء بالحياة صعب هذا هو نحن أرجو أن تكون وصلة الصورة لك وللأخ الفاضل فارس ولزوجة أخي الأمير
*!* فــارس الكــلمـــة*!* المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 13859 تاريخ التسجيل : 21/03/2009
موضوع: رد: علم الطاقة رقم واحد(1) الأربعاء 28 أكتوبر - 16:41
السلام عليكم مرحباً بأختنا الفاضلة أماني الحب لقد تابعت أختي مذ أن شاركتي بهذه الموضوعات لا تظني أني متجاهل لها أو لم أشاهدها تركت رأيي الخاص مؤقتا و انتظرت لأرى ردود إداريو البستان عليها بستان ذوي الاحتياجات الخاصة ليس ملك لأحد بعينه و كل من شارك هنا و لو برد واحد يعتبر صاحب مكان و أعتقد أن رد زوجة الأمير و بسمة أمل كان كافيا جدا و قد اثبتوا لي أن رأيي كان على صواب أختي الكريمة أماني الحب ليس لي كلمة واحدة تدرج بعد الردود الشافية لزوجة الأمير و بسمة أمل و بحق من هنا أشكرهم جزيل الشكر لاتباعهم سياسة بستان في ردودهم و مشاركاتهم كما أشكرك أنت ألف شكر على حرصك في تزويد بستان بما تعرفينه أو ما درستيه و هذا شعور نبيل جميل و أشجع عليه دائما فهنا مكان لتبادل الاستفادة من بعضنا البعض لا ريب في ذلك
و لكن أختنا هناك آية كريمة تقول: { و ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا} أعجبني طرح الرقية و الاهتداء يسنة المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه أما علم الطاقة الحيوية و الرايكي و ما إلى ذلك ففضلا أختي أرجو التريث في شأنه بخصوص طرح موضوعات عنه و هو علم محدث دخيل لم نقرأ عنه إلا أنه علم لا نستطيع التصديق به و لاالجزم بفاعليته و لا بعلاجه و هذا كلام علماء المسلمين الذي لا حديث بعده
كذلك تعرفين أختي بستان خدمة خاصة فنسأل الله العون على خدمتهم بالشكل الذي يستحقونه
أختي أماني فضلت أن أكون آخر من يرد هنا حتى استمع لأراء من ائتمنتهم على بستان في غيابي و حضوري و أعتقد أن بعد ردودهم تلك و رأي الدين في ذلك لم يعد هناك أدنى شك.....
حفظك الله أخي أماني و بارك الرحمن بكي و بانتظار جميل مشاركاتك التي عودتينا عليها و لكن بعيدا عن مشاركات ذاك المجال