صممت و بكمت و عميت و شلت حركتي صممت لغياب صوتك بكمت فلمن يكون حديثي عميت دون كلماتك المسكرة حين تثمل دون كاس شلت حركتي فكنت قعيد فلمن تتوالى الخطوات إلا إليك؟؟ لمن حبي و فيض حنيني؟؟؟ لمن عمري المنثور طرف ردائها؟؟؟ لمن يدي الململمة تراب قدميها؟؟ فأخزنه طلاء طهر بأيامي من دونك أحلامي؟؟؟ أين كنت دونك لا تسألي كيف كنت لا تحاولي قد تبكين حالي حينها
أهــــــــــــــــــــلاً حبيب القلب و كنت فين عنّي غايب أهلا بعمري الباقي نورتِ يا أغلى الحبايب
من يوم سبتني سايباني الضحكة من بدري عاداني فرحي ملكني بس شوقي الدايب
من يوم ما رحت ما شفنا ف بعدك غير عذاب ننام على كلمتك يفزعنا شوق غلاب لا عيش بيسعدنا و لا ناس عنك بتغنينا لا زاد يشبعنا و لا حرف بات في كتاب
اليوم و فجأة لقيت الورد متفتّح على أعضانه و فوقِيه لمــِّـت جموع الطير بتغنيله ألحانه سمايا باتت بلون القمر و الأرض بستاني و الناس بتحضن بعضها و قلوبها بس فرحانه
يوم رجوعك عيوني يوم ما اترد لي نظري أهلاً بنور أيامي شمسي وقمري حلم عمري فرحتي عمّت و طارت بيا و الحرف خانقني حمد لله بسلامتك حبيبة روحي اتقبلي عذري
بحبك وحشتيني بحبك وانتي نور عيني دا وانتي مطلعا عيني بحبك موت لفيت قد ايه لفيت ما لقيت غير في حضنك بيت وبقلك انا حنيت بعلو الصوت وكأن الوقت فبعدك واقف مابيمشيش وكأنك كنتي معايا بعدتي ومبعدتيش فدم حبيبتي وامي وزي ما كون ببتدا عييش وبحبك وحشتيني بحبك وانتي نور عيني دا وانتي مطلعا عيني بحبك موت
بعدت ودبت حاعمل ايه مين اختارمهجتوا بايديه لكن حبك دا منستهوش وعاش فيا ليه حاتاسف عالغيبه مغبتيش لحظة وقريبه محدش عنده كده طيبه وحنيه وكأن الوقت فبعدك واقف مابيمشيش وكأنك كنتي معايا بعدتي ومبعدتيش فدم حبيبتي وامي وزي ما اكون ببتدا عييش وبحبك وحشتيني بحبك وانتي نور عيني دا وانتي مطلعا عيني بحبك موت
اطعمك فراولته فتضيع حمرتها أمام حمرة خجلك أمسك بتلك الكفوف و أعد على أناملك بها للعشر و بكل عدة ألف قصيدة حب أكتبها على ظفرك عنوان لطهرك أتفق مع إعصار هالك ياتي فلا تجدي غير صدري مأوى اضم ذراعي تصل راسك طول عنقي فأجد أنفاسي لا تجد سوى راسك منهلاً أحبك
عالمك و عالمي وردي الأركان انظري لأخر مدى به لن تجدي سوانا يمنة يسرة شمال جنوب شرق غرب فوق و أسفل هنا و هناك اسبحي بناظريك في الأفق ستجدي خضرة الأرض تلتصق بزرقة السماء جرى الجدول من بين أقدامنا على حين غرة فبلل ثوبانا بمائه الجاري آخذ منه فأسكبه على تلك السراديب المكتسحة سواد في شكل خصل بروحي مجدولة تنفك الجديلة و يترك الشعر فيقرض له الأزهار جميل من شعرها فيه حين تسابقينه و أنت تركضين و اسابقكفيسكن طرفه عيني أقترب فيملأ وجهي أزيد اقتراباً فيستلل إلى صدري تجلسين أطعمك فاكهة بستاني و أطعم أنا نظرة رضا بعينيك