أخبار (مسجدنا الأقصى)

شهود: جنود الاحتلال اعدموا شاباً مقدسياً بعد ملاحقته وإصابته

المختصر / أكد تقرير اعدته الصحافية عميرة هاس في صحيفة "هآرتس" أنالمواطن المقدسي، زياد الجولاني، الذي استشهد يوم الجمعة الماضي برصاص جنودحرس الحدود، تعرض لإطلاق نار في وجهه من مسافة قريبة جداً بعد أن اصيبوسقط على الأرض ولم يشكل خطراً على الجنود.
وأدعت شرطة الإحتلال في القدس أن الشهيد قام بدهس ثلاثة افراد منحرس الحدود بسيارته وتسبب لهم بجروح طفيفة، وأنه اصيب بعيارات نارية اطلقهاالجنود عندما حاول الفرار من المكان ركضا على الأقدام.
لكن افادات شهود تحدثوا لمراسلة الصحيفة تثبت أن الجنود قاموا بقتلالجولاني من مسافة قريبة جداً بعد ان سقط ارضاً جراء اصابته.
وقال شهود إن الجولاني اصاب 3 جنود لدى عودته من صلاة الجمعة في مسجدالأقصى الى وادي الجوز لكن دون عمد، وإنما عندما حاول تجاوز سرب سياراتمتوقفة جراء ازمة مرورية في الحي، وذلك هرباً من الحجارة القاها شبان صوبجنود الإحتلال الذين تواجدوا في الحي في تلك اللحظة. وأضاف الشهود أنالشهيد فقد سيطرته على سيارته عندما حاول تجاوز سرب السيارات.
وقال الشهود إن الجولاني استشهد من عدة رصاصات اطلقها الجنود علىرأسه ووجهه من مسافة قريبة جداً في حين كان بمقدورهم اعتقاله بعد ان أصيب.
الجولاني (39 عاماً) متزوج من مواطنة أميركية وأب لثلاث بنات، عملوعاش لسنوات في سويسرا والولايات المتحدة.
وأكد شاهدان على الحادثة أن جنود الإحتلال تعرضوا لرشق حجارة فيالشارع الرئيسي في وادي الجوز المكتظ بالمسافرين والمشاة بعد انتهاء صلاةالجمعة، وأحد الحجارة اصاب سيارة الجولاني، فحاول الهروب نحو اليسار، فأصابالجنود باصابات طفيفة، ما يؤكد أنه لم يخطط لعملية ضد الجنود. وحاولالجولاني الفرار من الجنود في سيارته، حسب الشهود، خلافاً للروايةالإسرائيلية بأنه هرب ركضاً على الأقدام، فيما هرع خلفه الجنود وهم يطلقونالنيران ما ادى الى اصابة طفلة كانت تنتظر والدها داخل سيارته.
وفي مرحلة معينة وعلى مسافة 80 متراً من مكان الحادث، عندما وصلإلى منزل عمه، نزل من السيارة. وقالت شاهدة للصحيفة أن الجولاني نزل منسيارته على بعد امتار منها وحاول الهرب من الجنود لكنه سقط أرضاً بعد عدةامتار بسبب اصابته.
وخلصت الى القول إنها شاهدت جندياً يصوب بندقيته صوب رأس الجولانيمن مسافة قريبة جداً، ومن ثم سمعت اطلاق رصاص.
وقال شاهد آخر إنه توجه الى مكان استشهاد الجولاني وتحدث الى احدالجنود طالباً منه اسعاف الجولاني، إلا أن الجندي طلب منه العودة الى منزلهوقال له: "أنا قتلته... أنا قتلته". وأكد شهود عدة أنهم لاحظوا 4 اصاباتفي وجه الجولاني خلال نقله الى سيارة الإسعاف اضافة الى اصابته في بطنهويده وقدمه.
وفي تعقيبها، قالت وحدة التحقيق مع رجال الشرطة إنها تجري هذهالأيام فحص لحيثيات الحادثة وستقرر خلال الأيام المقبلة إن كانت ستحققفيها.
المصدر: القدس

لا حول ولا قوة الا بالله

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

يارب عليك باليهود ومن يواليهم ويناصرهم وانصر اخواننا بفلسطين وكل مكان يارب

soft lady كتب:: لا حول ولا قوة الا بالله

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

يارب عليك باليهود ومن يواليهم ويناصرهم وانصر اخواننا بفلسطين وكل مكان يارب

اللهم آمين
اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك

رفع الله قدرك

مصادر إسرائيلية: سكان "إسدود" باتوا ليلتهم في الملاجئ

المختصر / كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية خاصة أن المقاومة الفلسطينية أطلقت فجر اليوم ثلاثة صواريخ من نوع غراد نحو مدينتي "عسقلان وإسدود"، وهذه أول عملية لإطلاق صواريخ نحو مدينة إسدود البعيدة عن قطاع غزة، وأول صاروخ يطلق نحو مدينة إسدود منذ انتهاء الحرب علي غزة في إطار عملية الرصاص المصبوب.
ووفقاً لموقع تيك ديبكا الإسرائيلي، فقد سقطت الصواريخ أحداها شمالي عسقلان والآخر جنوبي أسدود ولمتعمل صفارات الإنذار تسيف ادوم ولكن صوت ودوي الانفجار سمعت جيدا في المدينتينوخاصة في مدينة إسدود حيث نزل عدد كبير من سكان المدينة للملاجئ.
وكشفت المصادر، أن قيادة جيش الاحتلال غضت النظر عن إطلاق الصواريخالثلاثة ليتماشي الجيش وفقا للمفاوضات الدائرة مع الفلسطينيين، وقال الجيش بأن صاروخواحد أطلق وسقط جنوبي مدينة عسقلان ولا يوجد سواه ولكن الحقيقة أن ثلاثة صواريخأطلقت وسقطت شمالي عسقلان وجنوبي أسدود.
وفي نفس السياق، فقد ذكرت مصادر مصرية صباح أمس الثلاثاء بانرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اتفق مع الرئيس المصري حسني مبارك ومع وزيرة الخارجيةالأمريكية هيلاري كلينتون علي ما يلي "يجب الاستمرار في المفاوضات مع السلطةالفلسطينية حتى لو وقعت عمليات للمقاومة، فلا يجب وقف المفاوضات".
ووفقاً لموقع تيكديبكا، فإن صحت أقوال المصادر المصرية فالأمر يعني هو أن إسرائيل لا تستطيع الرد عسكرياً علي عمليات تقع هنا أو هناك ولن ترد علي إطلاق صواريخ من غزة والهدف من ذلكعدم خلق حالة من التصعيد العسكري يعرقل مسار المفاوضات.

المصدر: فلسطين

مفتي القدس: إسرائيل تحقن أسس الأقصى بمواد كيميائية لتسهيل هدمه

المختصر / إتهم مفتي القدس الشيخ تيسير التميمي،
إسرائيل بحقن أسس المسجد الأقصى بمواد كيميائية كي يسقط عند أول هزة أرضية.

وقال التميمي قاضي قضاة فلسطين ورئيس الهيئة الإسلامية المسيحية لنصره القدس في حديث نشرته الإثنين صحيفة (الأسبوعي) التونسية، إن الحفريات التي تقوم بها إسرائيل اليوم في القدس وصلت إلى درجة خطيرة تهدد المسجد الأقصى الذي بات معلقا في الهواء. وأوضح أن إسرائيل أزالت الصخور وحقنتها بمواد كيمائية وجوفت الأساسات وشقت الأنفاق ما أحدث إنهيارات في أساسات المسجد الأقصى، وتشققات في جدرانه. وأعتبر المفتي أن السلطات الإسرائيلية تراهن على هزة أرضية أو زلزال لسقوط المسجد الأقصى، وإقامة الهيكل المزعوم، وبالتالي فإن سكوت العالمين الإسلامي والعربي عما يجري في المسجد الأقصى هو عار كبير أصاب الأمة. ومن جهة أخرى، حذر التميمي من أن القدس تتعرض الآن لمذبحة حضارية، وأهلها يتعرضون لعميلة تهجير قسري وهدم بيوتهم، إلى جانب اقتلاع أكثر من مليون شجرة زيتون. وكشف النقاب في هذا السياق عن مخطط إسرائيلي يسمى (مخطط عشرين عشرين)، قال إنه يستهدف إسكان نحو مليون يهودي في القدس بحلول العام 2020، وأن مليونيرا يهوديا أمريكيا يدعى إيرفينغ موسكوفيتش يدعم هذا المخطط، حيث يدفع ومن ماله الخاص سنويا مئات الملايين من الدولارات لدعم الاستيطان في القدس وبناء المستوطنات. إلى ذلك، أعرب مفتي القدس عن اعتقاده بأن المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية لن تفضي إلى أية نتيجة، لأن قادة إسرائيل غير جادين في السلام، وقال إن قرارا دوليا وراء استئناف هذه المفاوضات للتغطية على أشياء أخرى

حسبي الله و نعم الوكيل
يحقنون أساس المسجد الأقصى؟

طيب يعني إلى متى هذا الصمت الغريب
العرب في سبات عميق

الله المستعان

شكرا لنقل الخبر
جزاكي الله خير

فعلاً

والله المستعان

شهيدان في اشتباكات مستمرة بين قوات الاحتلال و المواطنين في سلوان
المختصر / استشهد فجر اليوم، الأربعاء شابين مقدسيين في منطقة واد حلوة بسلون إلى الجنوب من المسجد الأقصى المبارك بعد قيام مجموعة من حراس المستوطنات بإطلاق النار باتجاه المواطنين.
و قال جواد صيام مدير مركز معلومات واد حلوة أن مجموعة من الشبان تعرضوا لإطلاق النار من قبل دورية حراس المستوطنات حوالي الساعة الخامسة فجرا مما أدى إلى إصابة اثنين منهم إصابة خطر ة نقلا على إثرها إلى مستشفى "هداسا" لتلقي العلاج.
و بحسب صيام فقد شوهدت جثة في المنطقة لشهيد نقلت إلى حي البستان و بقيت في المكان، ولم تعرف هويته حتى الآن.
وكانت مصادر محلية في بلدة سلوان، أكدت استشهاد الشاب سامر سرحان في بلدة سلوان في محافظة القدس بعد نصب قوات الاحتلال الإسرائيلي، وعناصر من فرقة الوحدات المستعربة، كمين له وللعديد من شبان المنطقة في البلدة فجر اليوم وغطلاق النار عليهم من قرب.
ونقل مراسلنا عن شهود عيان أن هذه الحادثة وقعت اثر تجدد المواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال وغلاة اليهود المتطرفين في العديد من أحياء بلدة سلوان خلال استعدادات اليهود لما يسمى بعيد المظلة أو العُرش، التي يقومون فيها بنصب مُعرّشاتٍ خاصة في بؤرهم الاستيطانية.
وأفاد السكان بأن الكمين الذي نصبته فرقة المستعربين أسفر كذلك عن إصابة مواطنيْن آخرين اصاباتٍ مباشرة وبليغة وتم نقلهما على الفور إلى المشفى لتلقي العلاج.
ولا زالت الأوضاع في بلدة سلوان وأحيائها مرشحة للتصعيد في ظل هذه الأنباء ووسط تواجد عسكري وشرطي غير مسبوق.
المصدر: فلسطين اليوم

ان من مؤسسة الاقصى للوقف والتراث ، جاء فيه : " أنهى 150 ألف مصلٍ أو يزيد الذين أدوا صلاة الجمعة الثانية ،
من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك ، ويعلم أهل القدس وأهل الداخل الفلسطيني أن درجة الحرارة اليوم الجمعة ستصل الى درجات غير مسبوقة وغير معتاد عليها في مدينة القدس ، ويعلم أهل الضفة الغربية أن الإحتلال لن يسمح الاّ لمن هو فوق جيل الخمسين من الرجال وجيل خمسة واربعين من النساء ، أن يتجاوز المعابر والحواجز ليصل الى المسجد الأقصى المبارك ، لكنهم جميعاً أصرّوا على شدّ الرحال الى المسجد الأقصى المبارك ، مصممين أن يؤدوا صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك ، وانطلقت أكثر من 170 حافلة عبر " مسيرة البيارق " من كل قرى مدن وقرى الداخل الفلسطيني من المثلث والجليل والنقب والمدن الساحلية نحو المسجد الاقصى ، واصطف مع بزوغ اول ساعات الفجر الاولى آلاف الفلسطينيين على الحواجز والمعابر الموصلة مدينة القدس ، سلاحهم صبرهم وأملهم أن يصلوا – يصلّوا في المسجد الأقصى المبارك ".
وأضاف البيان : " بعد مشوار طويل عبر الحافلات والسيارات وصل هؤلاء الفلسطينيون الى مشارف مدينة القدس ، وكان بإنتظارهم الاف عناصر قوات الإحتلال والحواجز العسكرية ، سمح للحافلات ان تستمر بسيرها ، اما السيارات الخاصة فمنعت من استكمال مسيرها ، بعض السيارات الخاصة بحثت عن طرق جانبية توصل الى منطقة اقرب الى المسجد الأقصى ، اما الآخرين فاضطروا الى السير مشياً مسافات بعيدة وصولا الى البلدة القديمة بالقدس ، ومن ثم دخول المسجد الأقصى المبارك ، ورأيت منذ ساعات الصباح الباكرة أزقة البلدة القديمة وقد زحفت فيها جموع المصلين نحو المسجد الأقصى المبارك ، غير آبهين بكل إجراءات الإحتلال .
هذا وقد تجمعت وفود المصليات من النساء في الأروقة الغربية والشمالية للمسجد الأقصى المبارك ، وفي المنطقة المشجرة شمالاً وغرباً ، وكذلك في مسجد وصحن قبة الصخرة المشرفة ، وفي المعرشات التي نصبتها دائرة الأوقاف في القدس في صحن قبة الصخرة لإتقاء حر الشمس – جزاهم الله خيرا - ، أما الرجال فتجمعوا في الجامع القبلي المسقوف والمسجد الأقصى القديم والمصلى المرواني ، والمنطقة المشجرة من الجهة الشرقية والأمامية للمسجد الأقصى ، وتحت معرش كبير نصبته ايضا دائرة الأوقاف في القدس في الجهة الشرقية للمسجد الأقصى .
حبات من العرق تساقطت على أوجه وخدود المصلين الذين استمعوا خاشعين الى صوت مؤذن المسجد الأقصى ومن ثم الى خطيب وإمام المسجد الاقصى الشيخ يوسف ابو سنينة الذي ندد خلال خطبيته بالحصار الظالم على قطاع غزة وطالب بإنهائه فورا ، كما وحذّر من ممارسات الإحتلال والمستوطنين في البلدة القديمة بالقدس ، خاصة تصاعد الإستيلاء على البيوت والعقارات المقدسية في القدس القديمة ، انتهت الصلاة ولكن الكثير من الناس اختار ان يمكث الى حين في المسجد الأقصى المبارك ".

" لن نترك الأقصى وحيدا "
وتابع البيان : " في هذه اللحظات تستعد " مؤسسة الأقصى " لتقديم نحو ثلاثة آلاف وجبة إفطار وسحور للصائمين في المسجد الأقصى ، وتقديم عبوات المياه الباردة ، مواصلة لمشروع " إفطار الصائم في المسجد الأقصى المبارك " ، والذي تنفذه المؤسسة بإشراف كامل من دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس .
هذا وكانت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " قدّرت في بيان لها بعد ظهر اليوم الجمعة 20-8-2010م وبالتشاور مع الصحفيين والمصورين الفلسطينيين الذين غطوا أحداث صلاة الجمعة اليوم ، أن أكثر من 150 الف مصل من اهل القدس والداخل وكبار السن من اهل الضفة الغربية أدوا صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك .
وكان الإحتلال الإسرائيلي قد شدّد اليوم من إجراءاته وتواجده العسكري حول المسجد الاقصى المبارك وفي محيط البلدة القديمة في القدس ، مما صعّب على المصلين الوصول الى المسجد الأقصى المبارك في الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك ، والتي تأتي عشية الذكرى الذكرى الـ 41 لإحراق المسجد الأقصى والتي توافق يوم غدٍ السبت ، وقالت " مؤسسة الأقصى " في بيان لها أن الإحتلال الإسرائيلي شدّد منذ ساعات الصباح الباكرة إجراءاته العسكرية والشرطية على أبواب المسجد الأقصى المبارك ، وعلى جميع المداخل والأزقة الموصلة اليه ، فيما انتشرت آلاف عناصر الشرطة وقوات الإحتلال والقوات الخاصة في أزقة القدس ، كما ونصبت الحواجز البوليسية في جميع مداخل القدس ، على مسافات بعيدة عن أبواب البلدة القديمة بالقدس ، حيث نصبت الحواجز العسكرية ونشرت قواتها على هذه الحواجز في مدخل حي وادي الجوز وحي الطور وحي المصرارة ومنطقة سلوان ، ومنعت السيارات من الدخول ، وأعلمت المصلين ان عليهم ان يسيروا مشياً نحو المسجد الأقصى المبارك ، مما اضطر المصلون الى السير مشياً مسافات بعيدة ، كما ونصبت قوات الإحتلال نقاط ومراكز شرطية متنقلة مع تواجد ملحوظ لقيادات الشرطة وقوات الإحتلال في مناطق ونقاط تحكم قريبة من مداخل المسجد الأقصى المبارك .
هذه الإجراءات الإحتلالية الإسرائيلية بالطبع صعّبت على المصلين الوصول والتوافد الى المسجد الأقصى ، خاصة كبار السن ، ومع حرارة الطقس غير المعهود في مدينة القدس ، إلا ان كل هذه الإجراءت المشددة لم تمنع اهل القدس واهل الداخل ومنع استطاع الوصول من اهل الضفة الغربية الى القدس ، التوجه الى المسجد الأقصى المبارك لأداء صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك ، ليبعثوا برسالة واضحة للإحتلال ، مهما ضيقت وحاصرت فلن نترك الأقصى وحيدا

صحيفة عبرية: 2000 وحدة "استيطانية" ستقام خلال 4 أيام

المختصر / المستوطنين" يتوقعون أن يتمسك المجلس الوزاري بقراره بالعودة إلى البناء الحر في كافة أنحاء الضفة الغربية.
وأوضح التقرير -الذي نشرته الصحيفة حول "الاستيطان" في الضفة الغربية بعد انتهاء فترة التجميد الجزئي المؤقتة في نهاية الشهر الجاري- أنه بسبب التجميد فإنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات السكنية فور انتهائه، وتؤكد قيادة "المستوطنين" أن الحديث الذي دار مؤخرًا عن السماح ببناء 2000 وحدة سكنية بشكل فوري هو صحيح، إلا أن العملية ستستغرق وقتًا.
وبيَّن أن كثيرين ممن لديهم تراخيص بناء، وخاصة المغتصبين من الأجيال الشابة، سوف يبدأون البناء مباشرة، ويضيف أنه "من غير المتوقع أن تحرث البلدوزرات الضفة الغربية في السابع والعشرين من أيلول (سبتمبر) لبناء آلاف الوحدات السكنية، إلا أنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات في الأشهر التالية".
وبحسب التقرير فإن 20% من الوحدات السكنية المخططة للبناء (2000 وحدة) هي في المغتصبات المنعزلة والصغيرة، في حين أن معظمها يتركز في الكتل "الاستيطانية" الكبيرة.
ويقول رئيس المجلس "الاستيطاني" (ييشاع)، داني ديان، إن معظم البناء سيتركز في المدن الكبيرة، وذلك بموجب مشاريع كبيرة تنتظر المصادقة عليها.
ويضيف أنه من الواضح أن إقامة 7 وحدات سكنية في مغتصبة صغيرة يعتبر "احتفالاً" لـ"المستوطنين" في المكان، إلا أن الكتلة الضخمة من الوحدات السكنية تنتظر المصادقة عليها في "أرئيل" و"أفرات" و"بيت إيل" و"كريات أربع" و"بيتار عيليت" و"موديعين عيليت".
وأكد ديان أن الأمر منوط بالحكومة وبما تصادق عليه، وبالتعهدات التي قدمتها للولايات المتحدة، وفي حال منح السلطات المحلية في "المستوطنات" المقامة على أراضي الضفة الغربية، فإن عدد الوحدات التي سيتم المصادقة على بنائها سوف يرتفع بشكل ملموس، حيث يتوقع أن يرتفع إلى 3 آلاف وحدة سكنية قبل نهاية العام الحالي.
ويقول ديان، الذي يعتبر تجميد البناء "الاستيطاني" مسًّا خطيرًا بحقوق المواطن، إنه يتوقع أن تتمسك الحكومة الصهيونية بموقفها، وبالقسم الثاني من قرار المجلس الوزاري السباعي بالعودة إلى البناء على نطاقٍ شاملٍ في كافة أنحاء الضفة الغربية.
ويضيف أنه من الناحية النظرية من الممكن أن يكون هناك قرار بتمديد تجميد البناء "الاستيطاني"، ولكن الواقع السياسي لا يسمح بذلك.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

صحيفة عبرية: 2000 وحدة "استيطانية" ستقام خلال 4 أيام

المختصر / المستوطنين" يتوقعون أن يتمسك المجلس الوزاري بقراره بالعودة إلى البناء الحر في كافة أنحاء الضفة الغربية.
وأوضح التقرير -الذي نشرته الصحيفة حول "الاستيطان" في الضفة الغربية بعد انتهاء فترة التجميد الجزئي المؤقتة في نهاية الشهر الجاري- أنه بسبب التجميد فإنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات السكنية فور انتهائه، وتؤكد قيادة "المستوطنين" أن الحديث الذي دار مؤخرًا عن السماح ببناء 2000 وحدة سكنية بشكل فوري هو صحيح، إلا أن العملية ستستغرق وقتًا.
وبيَّن أن كثيرين ممن لديهم تراخيص بناء، وخاصة المغتصبين من الأجيال الشابة، سوف يبدأون البناء مباشرة، ويضيف أنه "من غير المتوقع أن تحرث البلدوزرات الضفة الغربية في السابع والعشرين من أيلول (سبتمبر) لبناء آلاف الوحدات السكنية، إلا أنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات في الأشهر التالية".
وبحسب التقرير فإن 20% من الوحدات السكنية المخططة للبناء (2000 وحدة) هي في المغتصبات المنعزلة والصغيرة، في حين أن معظمها يتركز في الكتل "الاستيطانية" الكبيرة.
ويقول رئيس المجلس "الاستيطاني" (ييشاع)، داني ديان، إن معظم البناء سيتركز في المدن الكبيرة، وذلك بموجب مشاريع كبيرة تنتظر المصادقة عليها.
ويضيف أنه من الواضح أن إقامة 7 وحدات سكنية في مغتصبة صغيرة يعتبر "احتفالاً" لـ"المستوطنين" في المكان، إلا أن الكتلة الضخمة من الوحدات السكنية تنتظر المصادقة عليها في "أرئيل" و"أفرات" و"بيت إيل" و"كريات أربع" و"بيتار عيليت" و"موديعين عيليت".
وأكد ديان أن الأمر منوط بالحكومة وبما تصادق عليه، وبالتعهدات التي قدمتها للولايات المتحدة، وفي حال منح السلطات المحلية في "المستوطنات" المقامة على أراضي الضفة الغربية، فإن عدد الوحدات التي سيتم المصادقة على بنائها سوف يرتفع بشكل ملموس، حيث يتوقع أن يرتفع إلى 3 آلاف وحدة سكنية قبل نهاية العام الحالي.
ويقول ديان، الذي يعتبر تجميد البناء "الاستيطاني" مسًّا خطيرًا بحقوق المواطن، إنه يتوقع أن تتمسك الحكومة الصهيونية بموقفها، وبالقسم الثاني من قرار المجلس الوزاري السباعي بالعودة إلى البناء على نطاقٍ شاملٍ في كافة أنحاء الضفة الغربية.
ويضيف أنه من الناحية النظرية من الممكن أن يكون هناك قرار بتمديد تجميد البناء "الاستيطاني"، ولكن الواقع السياسي لا يسمح بذلك.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

صحيفة عبرية: 2000 وحدة "استيطانية" ستقام خلال 4 أيام

المختصر / المستوطنين" يتوقعون أن يتمسك المجلس الوزاري بقراره بالعودة إلى البناء الحر في كافة أنحاء الضفة الغربية.
وأوضح التقرير -الذي نشرته الصحيفة حول "الاستيطان" في الضفة الغربية بعد انتهاء فترة التجميد الجزئي المؤقتة في نهاية الشهر الجاري- أنه بسبب التجميد فإنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات السكنية فور انتهائه، وتؤكد قيادة "المستوطنين" أن الحديث الذي دار مؤخرًا عن السماح ببناء 2000 وحدة سكنية بشكل فوري هو صحيح، إلا أن العملية ستستغرق وقتًا.
وبيَّن أن كثيرين ممن لديهم تراخيص بناء، وخاصة المغتصبين من الأجيال الشابة، سوف يبدأون البناء مباشرة، ويضيف أنه "من غير المتوقع أن تحرث البلدوزرات الضفة الغربية في السابع والعشرين من أيلول (سبتمبر) لبناء آلاف الوحدات السكنية، إلا أنه من المتوقع أن يبدأ بناء مئات الوحدات في الأشهر التالية".
وبحسب التقرير فإن 20% من الوحدات السكنية المخططة للبناء (2000 وحدة) هي في المغتصبات المنعزلة والصغيرة، في حين أن معظمها يتركز في الكتل "الاستيطانية" الكبيرة.
ويقول رئيس المجلس "الاستيطاني" (ييشاع)، داني ديان، إن معظم البناء سيتركز في المدن الكبيرة، وذلك بموجب مشاريع كبيرة تنتظر المصادقة عليها.
ويضيف أنه من الواضح أن إقامة 7 وحدات سكنية في مغتصبة صغيرة يعتبر "احتفالاً" لـ"المستوطنين" في المكان، إلا أن الكتلة الضخمة من الوحدات السكنية تنتظر المصادقة عليها في "أرئيل" و"أفرات" و"بيت إيل" و"كريات أربع" و"بيتار عيليت" و"موديعين عيليت".
وأكد ديان أن الأمر منوط بالحكومة وبما تصادق عليه، وبالتعهدات التي قدمتها للولايات المتحدة، وفي حال منح السلطات المحلية في "المستوطنات" المقامة على أراضي الضفة الغربية، فإن عدد الوحدات التي سيتم المصادقة على بنائها سوف يرتفع بشكل ملموس، حيث يتوقع أن يرتفع إلى 3 آلاف وحدة سكنية قبل نهاية العام الحالي.
ويقول ديان، الذي يعتبر تجميد البناء "الاستيطاني" مسًّا خطيرًا بحقوق المواطن، إنه يتوقع أن تتمسك الحكومة الصهيونية بموقفها، وبالقسم الثاني من قرار المجلس الوزاري السباعي بالعودة إلى البناء على نطاقٍ شاملٍ في كافة أنحاء الضفة الغربية.
ويضيف أنه من الناحية النظرية من الممكن أن يكون هناك قرار بتمديد تجميد البناء "الاستيطاني"، ولكن الواقع السياسي لا يسمح بذلك.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

إسرائيل تقتحم الأقصى وتعتقل مصلين
المختصر / اقتحمت قوات من الشرطة الإسرائيلية مساء اليوم الأربعاء الحرم القدسي واعتقلت ستة مصلين قالت إنهم رشقوا حائط البراق بالحجارة وتحصنوا داخل باحات الأقصى, وذلك تزامنا مع المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال بعد استشهاد فلسطيني.
وقال مراسل الجزيرة في القدس المحتلةإلياس كرام إن الشرطة الإسرائيلية اقتحمت الحرم القدسي من بابين هما باب المغاربة وباب الأسباط، واعتقلت المصلين بشبهة إلقاء الحجارة.
وأضاف أن الشرطة الإسرائيلية دفعت بتعزيزات أمنية نحو البوابات ومداخل البلدة القديمة, في حين دارت مواجهات عنيفة بمنطقة الطور حيث طُعن إسرائيلي وأصيب عدد آخر بجروح وأحرقت سيارات للأمن الإسرائيلي والمستوطنين.
وقال إن الهدوء المشوب بالحذر خيّم على القدس المحتلة في حين لا يزال التوتر يسيطر على عدد من المناطق خاصة بمنطقة رأس العامود وقرية العيسوية.
مواجهات
وكانت المواجهات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي قد تجددت في حي سلوان بالقدس المحتلة خلال تشييع جنازة الشهيد الفلسطيني الذي سقط فجر اليوم الأربعاء برصاص حراس المستوطنين في البلدة.
وقال مراسل الجزيرة إن مواجهة جديدة اندلعت عند باب المغاربة بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال, بينما تحدث شهود عن تهشيم ثلاث حافلات إسرائيلية إثر تعرضها للرشق بالحجارة, وإحراق سيارة للشرطة الإسرائيلية.
وكان شاب فلسطيني يدعى سامر فرحان في الثلاثين من عمره استشهد فجر اليوم في حي سلوان بالقدس المحتلة برصاص حراس المستوطنين الإسرائيليين، كما أصيب خمسة آخرون بجروح في المواجهات.
وقال مدير مكتب الجزيرة وليد العمري إن الاشتباكات اندلعت لدى توجه شباب فلسطينيين في حي سلوان لأداء صلاة الفجر حيث فوجئوا باعتداء المستوطنين على أراضيهم.
إدانة
وقد أدانت السلطة الفلسطينية اعتداءات المستوطنين وحمّلت الحكومة الإسرائيلية مسؤولية ما يحدث, ورأت في توقيت هذه الاعتداءات خطرا على جهود السلام في المنطقة.
وقال مدير مركز الإعلام الفلسطيني التابع للسلطة غسان الخطيب إن السلطة الفلسطينية ستبذل كل ما بوسعها لحماية المواطنين الفلسطينيين, ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات أكثر جدية في اتجاه حماية الفلسطينيين من "بطش" المستوطنين وجيش الاحتلال.
في المقابل اعتبرت المصادر الرسمية الإسرائيلية ما قام به حراس المستوطنين دفاعا عن النفس, فيما قالت الإذاعة الإسرائيلية إن الشرطة الإسرائيلية أطلقت المستوطن الذي قتل الشاب الفلسطيني سامر سرحان في حي سلوان بمدينة القدس المحتلة.
المصدر: الجزيرة نت

مراقبو الاتحاد الأوروبي: لم نتلق طلبا باستئناف عملنا في معبر رفح

معبر رفح

القدس - ، د ب أ – أعلنت بعثة المراقبين الأوروبيين المكلفة بموجب اتفاق أبرم عام 2005 بمراقبة معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر اليوم الخميس انها لم تتلق أي طلب باستئناف مهامها المعلقة منذ أعوام.
وأفاد ناطق باسم "بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية" بأن البعثة لم تتلق تعليمات بإعادة نشرها في رفح.
وكانت السلطات المصرية أعلنت أمس الأربعاء أنها قررت مد العمل بمنفذ رفح البري يوميا إعتبارا من السبت المقبل، من التاسعة صباحا وحتى الخامسة عصرا، ما عدا يوم الجمعة والعطلات الرسمية.
ويتمكن المراقبون الأوروبيون من استئناف عملهم في المعبر فقط بناء على دعوة رسمية من إسرائيل والسلطة الفلسطينية ، وهما طرفا الاتفاق الذي كلفت بموجبه البعثة عام 2005 ، وليس بناء على أي تصرف أحادي الجانب من السلطات المصرية.
وقال المتحدث بينويت كوزين إنه رغم ذلك، فإن الأمر يستلزم موافقة مصر على عودة البعثة وتعاونها معها أيضا، مضيفا أن البعثة على استعداد لإعادة تفعيل المهمة في أي وقت، حسبما أكد وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين الماضي.
علقت البعثة عملها بعدما سيطرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على قطاع غزة بالقوة عام 2007.
وأشار كوزين إلى أن البعثة مازالت تتابع الوضع في رفح عن كثب، وأن المراقبين علموا عن طريق وسائل الإعلام بقرار مصر بشأن المعبر، وينتظرون تنفيذه.
وقال لوكالة اأنباء الألمانية (د.ب.أ) انه من المعروف أن حرية حركة الفلسطينيين في قطاع غزة وخارجه من أهم أولويات الاتحاد الأوروبي".
وأعرب كوزين عن قلقه من أنه بدون المراقبين الأوروبيين، يحتمل ألا تتوفر الحماية للمعايير الدولية للإجراءات الأمنية وحقوق المسافرين في المعبر.
وأشار إلى أن معبر رفح كان يفتح بالفعل خمسة أيام أسبوعيا لنحو ثماني ساعات يوميا، ولكن تفعيله كان "محدودا للغاية"، وأوضح أنه كان يسمح للمسافرين فقط من الطلبة وحاملي جوازات السفر الأجنبية والمرضى الحاصلين على تصاريح خاصة من السلطات المصرية بالعبور من رفح.
وقال إنه في ظل القيود التي فرضت في المعبر في الآونة الأخيرة ، كان ما يقدر بنحو 400 شخص فقط يعبرون من خلاله يوميا ، مقابل حوالي 1500 خلال العامين اللذين تواجدت فيهما البعثة الاوروبية.

» ::|| واللهِ لــــن أنســى مسجدنا الأقصى||::
» خبر سار لكل مسلم..حدث في مسجدنا
» دعوة إلى «هبة جماهيرية عربية» للدفاع عن الأقصى
» أنشودة الأقصى بصوت طفل محزنة جداً..~
» إعلان عبري لإقتحام المسجد الأقصى يومي الأحد والاثنين المقبلين