إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة،
وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق،
وإنه يعلو ولا يُعلى عليه
هكذا قالها حكيم العرب كما كانوا يطلقون عليه
حينما سمع القرآن الكريم
لأول مرة من النبي صلى الله عليه و سلم
موضوع رائع أختي
ذكركم الله بالشهادة
شكراً جزيلاً لطرحكم النافع
و للتذكرة الطيبة
و جزيتم عنا كل خير
فارس