رسالة إلى المعاق : ( تبدأ فورا بمجرد وصول المعاق إلى مرحلة التمييز والإدراك )
•أنت لست وحدك
•إن الله لم ينزل داءً إلا وأنزل معه الدواء...
•ثواب الصبر على المرض والإعاقة ( يذكر عهنا على سبيل المثال قصة المرأة التي كانت تصرع)
•بالإرادة يمكن قهر الإعاقة
•النماذج المماثلة في السابق : عبد الله بن أم مكتوم – عمرو بن الجموح - محمد بن سيرين – الكميت- هيلين كيلر – مصطفى صادق الرافعي
رسالة إلى المجتمع
• 1- تقبل المعاق وإدراجه في:
•مراحل التعليم العامة بقدر الإمكان
•جهات العمل والتوظيف بما يتناسب مع قدراته المتاحة وبما ينقله إيجابيا إلى الأفضل ولا يوقعه في الحرج الذي يدفعه إلى التراجع والتقوقع والانعزال
• 2- تعويضه بالمعينات السمعية والبصرية والحركية
•3- التواصل معه لإطلاعه على أي تطور جديد في العلاجات
•4- إعطاؤه مميزات إيجابية مثل:
•مواقف سيارات خاصة خصومات في المجمعات التجارية- تخفيضات في قيمة تذاكر السفر – مميزات في أولوية الحجز عند السفر - تخفيضات في عضوية النوادي- تخفيضات في رسوم الفنادق- -... إضافة نسبة إلى المجموع- استثناءات في دخول الكليات – الضمان الاجتماعي
رسالة إلى مؤسسات المجتمع المدني : تتميز مؤسسات المجتمع المدني بوجود المرونة الكافية لديها لاستيعاب قدرات عدد لابأس به من المعاقين وتتميز أيضا بوجود الطاقات الشبابية المستعدة للتواصل والعطاء بصبر ودافعية للوصول مع المعاق إلى تقديمه أفضل ما لديه وتتلخص الرسالة التي يمكن توجيهها إلى مؤسسات المجتمع المدني في هذه العبارة : [المعاق طاقة يمكن بل يجب أن يستفاد منها ]
هذا بعض ما يمكننا أن نقدمه للأطباء وللدعاة وللمرشدين النفسيين ولعموم طبقات المجتمع كي يمكننا أن نساير تعاليم الإسلام في التعامل مع المعاق تلك التعاليم التي سبق بها الإسلام الزمن وسبق بها جميع التشريعات الحديثة في رحمته بالضعفاء والمعاقين
منقول