حول المعاقين

إن مملكتنا الحبيبة بتطبيقها الدين الإسلامي الذي دائماً ما يحثنا على المحافظة على النفس وشكر الله على نعمه وإقامة سبل الصلاح ودرء وسائل الفساد وهو مقصد شرعي عظيم ، اجتمع عليه الحكماء والأطباء ، ودعا إليه أهل الفقه والأئمة والعلماء . فينبغي علينا فعله كأفرادٍ أو مجتمعات هو تغيير الأفكار الجاهلة المتوارثة حول الإعاقة والمعاق
فليست الإعاقة التي هي نصيب وقسمة من الله عاراً أو سبة على صاحبها بل تعتبر نعمة وفخراً مقدرة من ربنا جل في علاه ، لأنها تفتح أبواباً واسعة نحو التعاطف الأسري والتماسك الاجتماعي ، وتنبه المجتمع أن من الخصائص المميزة للكائن البشري . فمنا من أفلت من الإعاقات ( الحسية ) ولكنه لم يفلت من إعاقات أشد خطراً ( الجسدية ) ، كالحوادث والأمراض النفسية والفشل الكلوي وأمراض القلب والضغط والسكري والسرطان وغيرها من الأمراض التي أصبحت هي الإعاقة الحقيقة أو الإعاقة التي أشد من ذلك ( الدينية ) إن الإنسان يصم ويبكم عن بعض أمور الدين والتشريع فيغوي بانحرافه نحو الفساد التي تعوق الإنسان أكثر مما تعوقه الإعاقة السمعية

]ولهذا فإنه أصبح لزاماً على الجميع كمسؤولين وموظفين في التربية الخاصة في جميع القطاعات أن نعتبر الأصم مواطناً كاملاً له وعليه حقوق وواجبات وأن نعمل على حمايته من الظلم بالتشريعات الإسلامية المتعاطفة والتطبيقات الفعالة التي توفر له حقه من الرعايات التعليمية والجامعية والصحية والمهنية والعملية والترفيهية الصحيحة ويوفى حقه منها ، وتوفر له فرصة التعليم بجميع مراحله في جميع مدن وقرى المملكة حتى في التعليم العالي ، ويتعلم فيها تعليماً حقيقياً يغذي العقل والجسم ، وينير له الطريق ليمارس حياته في محيطه وأسرته ومجتمعه ، ويشق طريقه بكل يسر وسهولة ،

وعلى أن يكون هذا التعليم والتأهيل مرتبطاً بالتوظيف والتشغيل وليس بالبطالة أو الترحم أمام أبواب الوزارات أو الشركات والمؤسسات لنجنبه عناء النفي والوحدة المريرة بين أبناء شعبه وإخوته.
خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وأصحاب السمو من حوله دائما يذكروننا بهذه الفئة الغالية
من المجتمع

بقلم سعد سهل القدسي

بحق انه قرار سليم

وفيه يبرزون دور هذه الفئه بالمجتمع

وبان الصم هم قادرين على اداء واجباتهم بأكمل وجه

لان هذا القرار يساوي بين السليم وذوي الاصم

فارس الكلمه

بارك الله بك على هذا النقل

وجزاك الله كل خير

تحياتي لك ..

كل الشكر والتقدير

لك فارس الكلمه

اسعدك الله

المشكلة أننا نفرق بين الأصم و العادي بحجة الإعاقة

رغم أن هناك الكثير من أحبائنا قد أثبتوا بالفعل مالم يثبته الأصحاء!

شكرا جزيلا لكم إداريتنا الفاضلة
بسمة أمل
على الحضور الراقي
حفظكم الله أختنا
فارس

أهلاً بالغالي بستاني

أنرت هنا أخي
و كل الشكر لك
فارس

مرحباً بكم

أختي الكريمة هالة
شكراً جزيلاً لجميل مرورك
بارك الله بكي
فارس

يعطيك الف عافيه

اخي فارس الكلمه على هذا التوضيح

ونحن نسعد دوما" بما يخطه قلمك لنا

مشكور

الله يبارك بكم

أختي هالة
أنرتي هنا أختي حفظكم الله
و كل الشكر لكم
فارس

أنرت أخي القناص

شكرا لمرورك العطر
فارس

مرحباً أختي الجسر الوردي

أنرتم بارك الله بكم
و شكراً للمرور الجميل
فارس

شكراً لمرورك الجميل

أخي الصقر المصري
حفظك الله
فارس

أنرتي هنا أختي جنى الجنتين

ألف شكر للمرور الغالي
حفظك الله
فارس

شكرا للمرور الراقي من الجميع